بعد «الكلام مع النبات» وخوض غمار الجدل البيئي وانتقاد الحداثة في الهندسة المعمارية وعدد من القضايا التي أثارت في بريطانيا جدلا في الصحافة الشعبية والجادة على حد سواء، انتقل ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز، بالأمس، إلى حلبة مواجهة جديدة.
هذه المرة، يخوض الأمير الذي يرفض أن يكون مجرد شخصية بروتوكولية